بحثي وافتخر نائب مدير
السٌّمعَة : 10
| موضوع: علاقة السيستاني بالفساد في وزارة التجارة ح 1 السبت أغسطس 06, 2011 7:15 pm | |
| صفاء الدين الصافي مرشح محمد رضا السيسستاني وممثله في الحكومة فهو ابن شقيق السيد علي عبد الحكيم الصافي وكيل وممثل مرجعية السيستاني في البصرة والمنطقة الجنوبية
والذي بات علي السيستاني في بيته ليلة بعد عودته من لندن بدعوة اجراء عملية (قشمرة) قسطرة فصفاء الدين الصافي وزير لكل الوزارات وشريك نوري المالكي ووزير التجارة ووزير الدولة لشؤون البرلمان حاليا، قضية فساده في وزارة التجارة
معروفة ومازالت انجازاته الفاسدة مستمرة، فقد كانت وزارة التجارة في زمنالنظام السابق تستورد كميات كبيرة من الحبوب والتي كانت تسد حاجة المواطن من الطحينوالرز وبملايين الأطنان ومن دون وسيط ، غير أن الأمر تغير بعد استلام حزب الدعوةمقاليد الحكم في العراق فقد هيمنت تلك العصابة بالاضافة إلى عصابات محمد رضا السيستاني على كل مفاصل الدولة ومنها وزارةالتجارة، حيث تقرر جلب عروض الحبوب والمواد الغذائية الداخلة في البطاقة التموينيةعن طريق وسطاء أو تجار مما أدى إلى خلق سلسلة من الفاسدين أولها في حزب الدعوةالحاكم وحكام الروضات المقدسة في العراق امثال عبد المهدي الكربلائي واحمد الصافي اذرعة محمد رضا السيستاني الضاربة واذناب المرجعية البريطانية والحوزة الساكتة بقيادة علي السيستاني وأخرها لا يعلمه إلا الله.من الجديربالذكر ان وزارة التجارة الموقرة لا زالت الى يومنا هذا من ابرز الوزارات التي لا تعيد مبلغ الميزانية المتبقي في كل عام حيث انها قبل نهاية السنة المالية تبدأ بطرحعروض جلب اثاث واحتياجات اخرى للوزارة مما يؤدي الى صرف المتبقي من ميزانيتهاالسنوية، والمبلغ المتبقي هذا يقدر بعشرات الملايين من الدولارات سنويا وطبعا هذه العروض مناثاث وما الى ذلك معظمها وهمية حيث ان اموال تلك السرقة تدخل جيوب المنتفعين منالحزب الحاكم ومرجعية السيستاني والمتحالفين معهم من التحالف الكردي باعتبار وكيلة وزير التجارة منهذا التحالف وهذه الخلطة السحرية بين أي احزاب ومرجعيات أسستها بريطانيا غالبا ما ينتج عنها كارثةمالية وفساد لا نهاية له.تعتبر القضاياالتي اثيرت في البرلمان العراقي ضد السوداني قليلة قياسا بما ارتكبه صفاء الدين الصافي من جرائم فساد وسرقة طالت قوت المواطن العراقي البسيط بالتعاون والتنسيق مع محمد رضا السيستاني، ورغمالادلة الدامغة التي تدين هذا الفاسد فلا يجرء احد ان يحاسب هذا الفاسد او يتابع تلك الصفقات الفاسدة التي يتم الاتفاق عليها في كربلاء بمكاتب وشركات عبد المهدي الكربلائي واحمد الصافي.الفاسدالثاني هو عضو بارز في حزب الدعوة وكان مدير عام الشركة العامةلتجارة الحبوب في زمن السوداني ويدعى مثنى حسن جبارة.تم في زمن جبارة وتحت اشراف سامي العسكري وحيدر العبادي وطارق نجم مدير مكتب المالكي استيراد حنطة تحتوي على نسب مرعبة من برادة الحديد التي تسبب مختلف الامراض للمستهلك العراقي المسكين حيث انها أي الحنطة يتم نقلها ببواخر قديمة وغالبا ماتكون ملوثة بالاشعاع لانها مستلمة من دول تستخدم الطاقة النووية في الكثير منصناعاتها ، وتم في وقتها الضغط على هيئة الفحص المختبري وتهديدها لاجبارهم على عدمذكر النسب الحقيقية لتلك الشوائب المسرطنة والمميتة.كان المدعو مثنى حسن جبارة يستوردأي شيء دون قيد او شرط ويذكر انه حول الشركة العامة لتجارة الحبوب الى حسينية كبيرةلحزب الدعوة حصرا، حيث لايحق لاحد ان يكون مديرا لسايلو في بغداد ما لم يكن منتميا لحزب الدعوة أو مرشح من قبل عبد المهدي الكربلائي واحمد الصافي.مع بدء الحملة على وزير التجارةالسابق داهمت قوة امريكية مقر الشركة العامة لتجارة الحبوب وهرب السيد المدير منالسياج الخلفي الى مكان مجهول، وبعد مرور اسبوع وهدوء قضية السوداني لاعتباراتحزبية وتهديد الاخير فضح محمد رضا السيستاني في مؤتمر صحفي عاد السيد مثنى الى الشركة معتبرا ان القضية قد تم تسويتها واغلاقها ولكنكانت القوات الامريكية بانتظاره وقامت بسحبه من قميصه كما يسحب وتماحتجازه وسرح من منصبه بعد خراب البصرة كما يقولون.بعد ان برأ القضاء العراقي الحالي والذي يدار من السفارة البريطانية السوداني من جميع الجرائم التي ارتكبها استلم السيد صفاء الصافي الوزارةبالوكالة وقد عوقب المدعو مثنى جبارة اغرب عقوبة مرت على تاريخ العقوبات فقد تمنقله كمعاون مدير عام للشركة العامة لتصنيع الحبوب مع احتفاظه بكافة امتيازاته ولايزال مستمرا في منصبه الى يومنا هذا، وبعد ان استغرب الجميع من هذه المكافئة ت بين ان المدعو مثنى قد هدد بفضح المستور وادخال اسم محمد رضا السيستاني في اللعبة. وان عدتم عدنا وجعلنا جهنم للكافرين حصيرا | |
|
° نـزاگــة ° المدير العام  :
الجنس : الابراج : السٌّمعَة : 0 العمر : 33
| موضوع: رد: علاقة السيستاني بالفساد في وزارة التجارة ح 1 الثلاثاء سبتمبر 06, 2011 8:19 pm | |
| عاشت الايادي دوم الابداع والتميز | |
|